طرق الوقاية من فتنة القبر
إن كنت تخشى على نفسك من عذاب القبر وأهواله، عليك أن تسعى جاهدًا بعمل الصالحات أثناء حياتك؛ كي تحفظك بعد مماتك .. ومن أهمها::
1) قراءة سورة تبـــارك كل ليلة ..
...
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله "إن سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ..} [الملك:1]" [رواه أحمد وصححه الألباني، مشكاة المصابيح (2153)]
2) كثرة الدعاء أن يُعيذك الله من موت الفجأة ..
فقد كان من دعاء النبي أن يقول "اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك" [رواه مسلم] .. فأكثِر من هذا الدعاء في صلاتك وجميع مواطن الإجابة.
3) استقامة العبد ومداومته على طاعة الرحمن سبحانه وتعالى ..
يُخفف عنه البلاء والصدمات، ويحفظه في قبره ويؤنس وحشته .. فلا يتمنى المرء بعد موته أن يعود إلى الحياة إلا ليزداد في الأعمال الصالحة؛ لأنه تيقَّن أنه لن ينفعه سواها ..
عن أبي هريرة : أن رسول الله مر بقبر فقال "من صاحب هذا القبر؟"، فقالوا: فلان .. فقال "ركعتان أحب إلى هذا من بقية دنياكم" [رواه الطبراني وقال الألباني: حسن صحيح، صحيح الترغيب والترهيب (391)]
وقال الله عزَّ وجلَّ {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (*) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون: 99,100]
إن كنت تخشى على نفسك من عذاب القبر وأهواله، عليك أن تسعى جاهدًا بعمل الصالحات أثناء حياتك؛ كي تحفظك بعد مماتك .. ومن أهمها::
1) قراءة سورة تبـــارك كل ليلة ..
...
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله "إن سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ..} [الملك:1]" [رواه أحمد وصححه الألباني، مشكاة المصابيح (2153)]
2) كثرة الدعاء أن يُعيذك الله من موت الفجأة ..
فقد كان من دعاء النبي أن يقول "اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك" [رواه مسلم] .. فأكثِر من هذا الدعاء في صلاتك وجميع مواطن الإجابة.
3) استقامة العبد ومداومته على طاعة الرحمن سبحانه وتعالى ..
يُخفف عنه البلاء والصدمات، ويحفظه في قبره ويؤنس وحشته .. فلا يتمنى المرء بعد موته أن يعود إلى الحياة إلا ليزداد في الأعمال الصالحة؛ لأنه تيقَّن أنه لن ينفعه سواها ..
عن أبي هريرة : أن رسول الله مر بقبر فقال "من صاحب هذا القبر؟"، فقالوا: فلان .. فقال "ركعتان أحب إلى هذا من بقية دنياكم" [رواه الطبراني وقال الألباني: حسن صحيح، صحيح الترغيب والترهيب (391)]
وقال الله عزَّ وجلَّ {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (*) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون: 99,100]